👤

انشطة التطبيق الكلامُ وَسيلَةٌ تُمَكِّنُ الْجَلِيسَ مِن الإِبْقَاءِ عَلَى مَكَانِهِ فِى الْمَجْلِس - أو زيادَة حُظَرَتِهِ فِيهِ - كَمَا قَدْ يُوَرِّطُهُ فَيُلْقَى بِهِ خَارِجَهُ. فَعَلَى الجَلِيس الا يُتْقِنَ فَنَّ الكَلاَمِ وَ حَسْبُ - بَلْ فَنَّ الصَّمْتِ أيضاً. السلطة الثقافية والسلطة السياسية. الدكتور علي أو مليل، مركز دراسات الوحدة العربية بيروت 1994، ص 110 . إقرإ النص. وأنجز مايلي : تحديد مضمون الإشكالية التي يطرحها الكاتب. فسرها في ضوء العناصر المنهجية التالية : التصميم المنهجي. المسار المنهجي. أساليب التفسير. وضح أهمية التفسير في الخطاب الحجاجي.
أرجوكم أنشئ نص حجاجي عن هدا​


Répondre :

Réponse:

المضمون الأساسي للإشكالية التي يطرحها الكاتب هو دور الكلام كوسيلة للحفاظ على مكانة الشخص في المجتمع أو لزيادة شأنه، وكذلك قدرته على إخراج الشخص من المجلس أو تقليل مكانته فيه. ويركز الكاتب على أن الجليس لا ينبغي أن يتقن فن الكلام فقط، بل يجب أن يتقن فن الصمت أيضًا.

في ضوء التصميم المنهجي، يركز الكاتب على دراسة تأثير الكلام والصمت على العلاقات الاجتماعية والسياسية، وكذلك على دورهما في بناء الهوية الثقافية والسلطة السياسية.

أما فيما يتعلق بالمسار المنهجي، فإن الكاتب يتبع مسارًا يستند إلى التحليل الاجتماعي والثقافي لدور الكلام والصمت في المجتمع.

أما أساليب التفسير، فتتمحور حول تحليل النص وفهم مضامينه بشكل شامل، بما في ذلك الجوانب الثقافية والاجتماعية والسياسية.

وتكمن أهمية التفسير في الخطاب الحجاجي في فهم عمق المضمون والسياق الذي يأتي فيه الخطاب، وهو ما يساعد على تحليل الرموز والرموز الاجتماعية والثقافية المستخدمة في النص وكيفية تأثيرها على الجمهور والمجتمع بشكل عام.