👤

سافرت إلى البادية طيلة يومين، دون مشاهداتك خلال هذين اليوميـن فـي شكل يومية. ذهبت في رحلة مدرسية إلى إحدى مدن المغرب العتيقة، صف إحدى معالمها مسترشدا بما
يوم السبت:
انا الآن في البادية مع عائلة امي ، بعد قرار عائلتي لزيارة جدي و جدتي ، في عطلة نهاية الأسبوع، اجلس على كرسي أتأمل جمالية المكان ، بيت جدتي يطل على جبال جميلة المظهر ، بيت جدتي يوجد بالقرب من سوق اسبوعي حيث يذهب اليه الناس كل احد ، دائما عندما الجأ للبادية انتظر هذا اليمو للذهاب لهذا السوق.
يوم الاحد :
انه اليوم المنتظر الذي فرغ صبري ليصل ، نعم هذا اليوم يقوم فيه الناس بالذهاب لشراء حاجياتهم و كل ما يخصهم من خضر و فواكه و مأكولات ...
ذهبت انا و اخي الأصغر مني ، بعد اخد اذن من امي ، بالطبع، جهزنا اغراضنا للذهاب ، ثم انطلقنا ،
بعد وصولنا رأينا المكان ممتلئ جدا ، ولكن لشدة فرحنا ،ذهبنا نجري لشراء بعض الحلوى اللذيذة ،
اشترينا و قمنا نأكلها في الطريق ، فجأة ،تغير الجو و هطل المطر فجأة ، ركضت انا و أخي للوصول الى البيت بسرعة ، اننا وصلنا الحمد لله بدون حدوث اي مشكلة ..


Répondre :

Réponse:

يوم السبت:

البادية مكان هادئ وجميل، وقضاء العطلة فيها مع عائلة أمي كانت فكرة رائعة. جلست أستمتع بالمنظر الخلاب للجبال وبهدوء المكان، ومنزل جدتي يطل على هذه الجبال الجميلة. يقع منزل جدتي بالقرب من السوق الأسبوعي، ودائمًا ما أنتظر الأحد للذهاب إليه.

يوم الأحد:

اليوم المنتظر وصل، وكانت فرصتنا لزيارة السوق الأسبوعي. بعدما حصلنا على موافقة أمي، أعددنا أغراضنا وانطلقنا إلى السوق. وصلنا ووجدنا المكان مزدحمًا بالناس، لكن هذا لم يثنينا عن الفرح. قمنا بشراء بعض الحلوى اللذيذة وتناولناها في الطريق. وفجأة، تغير الجو وبدأ المطر يهطل بغزارة. ركضت أنا وأخي الأصغر بسرعة للوصول إلى المنزل، ولحسن الحظ وصلنا دون مشكلات.

كان يومًا ممتعًا ومليئًا بالمغامرات، ولا يمكنني الانتظار لمشاركة هذه اللحظات مع عائلتي وأصدقائي عندما أعود إلى المدينة.