👤

وَلَكِنْ ، مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يَسْمَحْ يُروزُ النِّسَاءِ فِي مُختلِفِ الْمَجالَاتِ الْمِهْنِيَّةِ بِتَعَدُّدِهِنَّ فِي مَنَاصِبٍ
الْمَسْرُولِيَّةِ وَالْقَرَارِ. وَيُعرَى هَذَا لِعِدَّةِ أَسْبَابِ تَذَكَّرُ مِنْهَا : السَّافَسُ حَوْلَ مَنَاصِبِ «السُّلْطَةِ»، والصعوبَةُ فِي
إِرْسَاءِ ثَقافَةِ الإِسْتِحْقَاقِ»
، بالإضافَةِ إِلَى الْأَفكارِ الْمُسْبَقَةِ الْمُعَشَشَةِ فِي الْعَقْلِيَّاتِ الاجْتِمَاعِيَّةِ ، وَالَّتِي
تروّج صُوراً سَلَيَّةَ عَنِ النِّسَاءِ لَكِنْ وَفِي النِّسَاء الْمِهَنِيَّاتِ يُمثَلُ فِي حَدَ ذَاتِهِ عُنصُراً حَافِرًا عَلَى التَّغْيير.

توسع في مضمون الأسطر الأخير مقترحا بعض ذلك حلولا تجاوز تلك العراقل